تابع “مجلس مسلمي أوروبا” بكل قلق أحداث العملية الإرهابية في العاصمة النمساوية فيينا والتي ذهب ضحيتها 4 أشخاص، وأدت إلى إصابة 15 آخرين.

إن هذا العمل الإرهابي مرفوض ومُدان بكل المقاييس.

إن مجتمعاتنا الأوروبية اليوم، وتجاه الأعمال الإرهابية المتكررة في الأيام الأخيرة، بحاجة أكثر من أي وقت مضى إلى توحيد الصفوف والتعاون في محاربة الإرهاب ومن يقف وراءه.

إن من قاموا بهذه الأعمال لا يمثلون أيّ ديانة ولا يخدمون أيّ رسالة. حفظ الله مجتمعاتنا من كل سوء.

3 نوفمبر 2020

مجلس مسلمي أوروبا